اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
جزمت مصادر واسعة الاطلاع بان انجاز الحل الرئاسي سيكون حكما قبل الانتخابات الرئاسية الاميركية، وقد ابلغ المعنيون بذلك، فيما يبقى التساؤل الكبير واللغز المحيط بتلك العملية، والمتمثل بغياب دور عين التينة كمدورة للزوايا، مع انقطاع التواصل بين "الاستيذ" والكتل النيابية، لدرجة بات معها سفراء "الخماسية" "بوسطجية" لنقل الرسائل.فهل ما يحصل من دوران لـ "الخماسية" حول "ابو مصطفى" والكتل وحول نفسها، هو ملء للوقت الضائع في انتظار التسوية الكبرى في المنطقة، التي لا بد ستفضي اخيرا الى انتخاب رئيس للبنان؟
ميشال نصر - الديار
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2169645
الكلمات الدالة
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
18:06
مواجهات ببلدة بيت فوريك أطلق خلالها الشبان الحجارة على الآليات العسكرية والجيش "الإسرائيلي" رد بإطلاق النيران الحية ما أدى إلى إصابة 3 شبان
-
18:04
الجيش "الإسرائيلي": تنفيذ هجمات جوية على شرق رفح ولم نبدأ التوغل برا
-
17:52
الخارجية الروسية: قد نستهدف منشآت عسكرية بريطانية خارج أوكرانيا رداً على أي هجمات أوكرانية بأسلحة بريطانية
-
17:52
سي إن إن: 17 طالبا في جامعة برينستون بنيوجرسي يعلنون إضرابا عن الطعام حتى تتم تلبية مطالبهم
-
17:38
الهلال الأحمر: الآلاف يغادرون شرق رفح نحو الغرب
-
17:37
مستشار الرئيس الفلسطيني للعربية: حماس قدمت كل الذرائع "لإسرائيل" لتشن الحروب على غزة