يبدو أن مستقبل الكرواتي لوكا مودريتش لاعب خط وسط ريال مدريد سيشهد تحولات درامية عقب نهاية الموسم الحالي.
ويجدد لوكا مودريتش في السنوات الأخيرة عقده مع ريال مدريد بشكل سنوي، بسبب كبر سنه، حيث يبلغ من العمر حاليا 38 عاما.
ورفض لوكا مودريتش ورغم وجود عروض مغرية من أندية في الدوري السعودي للمحترفين، الرحيل عن ريال مدريد لكنه تحول في أغلب فترات الموسم الحالي للاعب بديل.
ورغم التكهنات، بقرب رحيل مودريتش عقب نهاية عقده مع ريال مدريد في الصيف المقبل، كشفت صحيفة "ماركا" الإسبانية أن مودريتش يريد الاستمرار مع ريال مدريد لموسم آخر، مثلما حدث في الموسم الماضي حين جدد لعام واحد.
وشارك الدولي الكرواتي مؤخراً كبديل ضد مانشستر سيتي في إياب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، ثم خاض مواجهة برشلونة في الكلاسيكو أمام برشلونة كأساسي.
وتألق مودريتش في المباراتين، اللتين شهدتا تأهل ريال مدريد إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، وحسم لقب الدوري الإسباني إكلينيكاً بإسقاط برشلونة بنتيجة 3-2.
وهتفت جماهير ريال مدريد للوكا مودريتش في نهاية مباراة برشلونة بملعب "سانتياغو برنابيو" ما أثلج صدر الدولي الكرواتي.
علماً بأن مودريتش يمتلك عروضاً من ناديه السابق دينامو زغرب الذي أعلن عبر صحيفة "ماركا" نفسها عن رغبته في عودة اللاعب لفريق للعاصمة الكرواتية.
وينتظر الآن أن يحسم نادي ريال مدريد موقفه من بقاء مودريتش خاصة أنه يمتلك أكثر من لاعب في مركزه بأعمار أقل، من أمثال الثنائي الفرنسي أوريلين تشواميني وإدواردو كامافينغا والأوروغواياني فيدريكو فالفيردي.
يذكر أن لوكا مودريتش شارك على مدار الموسم الحالي في 38 مباراة سجل فيها هدفين وصنع 6.
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
13:49
الطيران الحربي المعادي استهدف تلة الغزلان في عرمتى في جبل الريحان وكفركلا، وإطلاق صواريخ من جنوب لبنان باتجاه موقع الراهب "الإسرائيلي" في الجليل الأعلى.
-
13:40
الطيران "الإسرائيلي" استهدف بلدة يارون في قضاء بنت جبيل، وتل نحاس في أطراف بلدة كفركلا في جنوب لبنان.
-
12:14
المقاومة في جنوب لبنان استهدفت اليوم الأربعاء مبنيين يستخدمهما جنود العدو في مستعمرة شلومي.
-
12:02
وسائل إعلام "إسرائيلية": إصابة مباشرة في المطلة بصاروخ مضاد للدروع أُطلق من جنوب لبنان.
-
11:56
اشتعال النار في الأحراج بين رامية وعيتا الشعب في جنوب لبنان بسبب الغارات المعادية.
-
11:34
الطيران الحربي "الإسرائيلي" نفذ سلسلة غارات جديدة استهدفت أطراف بلدة عيتا الشعب والمنطقة الحرجية الواقعة بين عيتا الشعب ورامية.