اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أكد مصدر موثوق لـ "الديار" ان كل الحراك الحاصل هو لتقطيع ما امكن من وقت ضروري قبل حلول موعد التسوية الموعودة فكلمة السر لم تأت بعد. ويكشف المصدر ان التخبط داخل الخماسية لا يزال على حاله ولو انها توحي بالعلن انها موحدة في ما بينها، فالواقع لا يعكس ذلك وسط معلومات تفيد بان السعودية وفرنسا تغردان على ضفة، فيما قطر والولايات المتحدة تغردان على ضفة اخرى. اما مصر فيحاول سفيرها عدم اخذ طرف مع هذا او ذاك.

وبانتظار ساعة الصفر، فالأكيد وعلى الرغم من كل الحراك الديبلوماسي الا تطور رئاسيا سيحصل قريبا لا بل قبل انتهاء الحرب على غزة وبعدها يضع كل طرف اوراقه على الطاولة والقوي يفرض الشروط التي يريد!

جويل بو يونس - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2168196

الأكثر قراءة

ملف الرئاسة: اللجنة الخماسية تحشر نفسها بالوقت فهل تنعى مهمتها في آخر أيار؟ قطر تجدد مساعيها من دون أسماء وجنبلاط الى الدوحة اليوم بدعوة رسمية جبهة الجنوب مرشحة للتصعيد... ومفاجآت حزب الله تنتظر العدو