في بادرة تصالحية قدمها النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي لمشجعيه في هونغ كونغ وبر الصين يوم الإثنين، نشر قائد هجوم فريق "إنتر ميامي" تسجيلا مصورا عبر وسائل التواصل الاجتماعي يشرح فيه سبب عدم مشاركته في مباراة استعراضية ودية هذا الشهر، مشددا على أن السبب وراء قراره لم يكن سياسيا.
وخيّب ميسي المشجعين والسلطات في هونغ كونغ بعد أن ظل جالسا على مقاعد البدلاء خلال المباراة التي جمعت "إنتر ميامي" وفريقا محليا في الرابع من فبراير الجاري.
وقال ميسي وفريقه "إنتر ميامي" إنه تعرض لإصابة في الفخذ، لكن الشكوى امتدت إلى بر الصين الرئيسي، بعد أن لعب لمدة نصف ساعة في طوكيو ضد نادي فيسيل كوبي" بعد أيام.
وبعد مباراة طوكيو، نشرت صحيفة "غلوبال تايمز" الصينية شبه الرسمية مقالا افتتاحيا سلط الضوء على "نظرية" دون أدلة تشير إلى أن تصرفات ميسي كانت ورائها "دوافع سياسية" وأن "قوى خارجية" ترغب في إحراج هونغ كونغ.
ومع تصاعد الانتقادات على وسائل التواصل الاجتماعي الصينية، ألغى المكتب الرياضي في مدينة هانغتشو المباراة الودية التي كانت مقررة الشهر المقبل بين نيجيريا والأرجنتين الفائزة بكأس العالم، بقيادة ميسي، في الصين "لأسباب معروفة للجميع".
الكلمات الدالة
يتم قراءة الآن
-
واشنطن تريد رئيسا بين تموز وايلول وكلمة السر بين بري وهوكشتاين جلسة «النازحين»: العبرة بالتنفيذ وتجاهل الهبة وتوصية من 9 نقاط مفاوضات القاهرة فشلت والمقاومة تدك القواعد العسكرية بعشرات الصواريخ
-
الشيطان النووي في الكابيتول
-
توقيت لقاء نصرالله – الحيّة... هل من استراتيجيّة جديدة؟ خشية "إسرائيليّة" من الأسوأ بعد "العمى" على الحدود!
-
ما يعنيه سقوط "إسرائيل العظمى"
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
16:02
غارة استهدفت حي بو لبن في عيتا الشعب
-
15:12
القصف على سهل مرجعيون منذ قليل أدى إلى إصابة راعيي ماشية نقلا على إثرها إلى مستشفى مرجعيون الحكومي للمعالجة
-
15:11
"يديعوت أحرونوت": صاروخ مضاد للدروع أطلق من لبنان، أصاب مركبة في بلدة المطلة
-
15:10
وسائل إعلام "إسرائيلية": فرق الدفاع المدني أجلت 3 مصابين بحالة خطيرة شمال "إسرائيل" على الحدود مع لبنان.
-
14:55
الطيران الحربي "الاسرائيلي" نفذ قرابة الثانية من بعد ظهر اليوم عدوانا جويا مستهدفا مروج الريحان وضهور سجد في جنوب لبنان وألقت الطائرات المغيرة 4 صواريخ على المنطقتين المستهدفتين بمعدل صاروخين في كل غارة.
-
14:49
المدفعية "الاسرائيلية" تستهدف سهل مرجعيون وتلة العويضة باتجاه العديسة في جنوب لبنان.