عاد اسم وزير الداخلية بسام المولوي الى التداول في الصالونات السياسية مع توسيع حركته البيروتية ولقائه العديد من السفراء الاوروبيين، وكذلك العرب والخليجيين، خصوصاً السفير السعودي، وتصديه لملف الكبتاغون والكشف عن ضبط عشرات الشحنات تجاه السعودية، ولكن رأت اوساط سنية نفسها ان قيام المولوي بدوره كوزير داخلية في حكومة تصريف الاعمال هو من ضمن صلاحيته وعلاقته الجيدة بالسعودية، وهذا لا يعني ان ترشيحه الى رئاسة الحكومة له حظوظ مرتفعة، ويفوق حظوظ نواف سلام، الذي يتقاطع عليه اكثر من طرف دولي وعربي مؤثر في تسوية فرنجية-سلام.
بدوره، لا يزال وزير الاقتصاد امين سلام يمني النفس بإعادة اسمه الى التداول، خصوصاً بعد ترشيحه في الاشهر الاخيرة من ولاية الرئيس ميشال عون. ولكن الاوساط ترى ان البحث في اسم امين سلام كان مرحلياً، وطرحه الفريق العوني للتخلص من ميقاتي ولتمرير مرحلة الشغور الرئاسي، ولم يعد ترشيحه صالحاً لهذه الفترة.
علي ضاحي - "الديار"
لقراءة المقال كاملا اضغط على الرابط التالي:
https://addiyar.com/article/2093527
الكلمات الدالة
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
22:43
النائب سليم الصايغ لـ "حوار المرحلة": على كل دولار يُقدّم إلى لبنان أن يُستثمر لدعم الجيش اللبنانيّ فيساهم في ضبط الحدود والمواجهة
-
22:23
جيش الاحتلال يعترف باصابة جندي بقصف صاروخي من قطاع غزة باتجاه منطقة كرم ابو سالم
-
21:40
القناة 13 الاسرائيلية: مجلس الحرب اجمع قبل اسبوعين على ابداء مرونة في المفاوضات لكن نتنياهو تراجع عن ذلك
-
21:36
حزب الله : استهدفنا بقذائف المدفعية قوة لجنود العدو الاسرائيلي في محيط موقع راميا وحققنا اصابة مباشرة
-
21:15
حماس للعربية: "إسرائيل" يجب أن تنسحب من رفح وإدارة المعبر سنحددها لاحقا
-
21:13
الوزير عصام شرف الدين: 80 % من الأراضي السوريّة تحت سلطة الدولة السورية وهي آمنة