اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

ناشد 65 طياراً حربياً سورياً من رتبة ملازم وملازم اول ونقيب السماح لهم بان يكونوا طيارين استشهاديين حيث يحملون قنابل ثقيلة في طائراتهم ويقودون طائراتهم اسرع من الصوت ويفجر كل طيار طائرته في قاعدة جوية إسرائيلية فيعطل القاعدة الجوية العسكرية الإسرائيلية ويدمر الطائرات الحربية الإسرائيلية الموجودة مع انفجار 4 قنابل كل قنبلة تزن 300 كغ.

وبقية هذه الرسالة سرية لدى الرئيس الأسد وطلب منهم اكمال طيارهم وتدريباتهم على القتال الجوي.

وقال الطيارون السوريون الحربيون في رسالتهم الى الرئيس الأسد لقد اصبحنا يا سيادة الرئيس لا نتحمل قيام طائرات العدو الإسرائيلي بقصف العاصمة دمشق ونحن قادرون اذا قامت كل طائرتين بتحميل 4 قنابل والقيام بعمل استشهادي ونحن مستعدون له ان ندمر الثلاثين قاعدة عسكرية إسرائيلية جوية وشل حركة طياران إسرائيل العدو كي يعرف ثمن قصف دمشق ومحيطها نرجوك يا سيادة الرئيس باسم شرف سوريا وشرفنا العسكري ان تسمح لنا بان نكون ضباط طيارين استشهاديين ندمر قواعد الطائرات العدو الإسرائيلي بالإقلاع من سوريا وكل طائرتين تتجه الى القاعدة وتفجر نفسها في القاعدة الجوية للعدو الإسرائيلي وهكذا نصيب كامل القواعد الجوية الإسرائيلية والتي عددها 30 ويصبح سلاح العدو الإسرائيلي الجوي مشلولاً كما ان منظومات الدفاع الجوية لدى العدو الإسرائيلية لا تستطيع اعتراض طائرات اسرع من الصوت مرة ونصف وخلال 4 دقائق نكون قد دمرنا الثلاثين قاعدة جوية للعدو الإسرائيلي لأننا سنكون اسرع من الصوت مرة ونصف ونجتاز المسافة ما بين 3 دقائق كحد اقصى وتتوجه 64 طائرة سوريا وننهي اسطورة سلاح الجو الإسرائيلي لأننا سندمر القواعد العسكرية الثلاثين والمدارج والابنية فيه إضافة الى الطائرات الحربية الإسرائيلية حيث سيتم تدمير جوالي 300 الى 400 طائرة حربية إسرائيلية لانه اذا نفذنا عمليات استشهادية وفجرنا طائرات بحمولة كل طائرة 4 قنابل كل قنبلة 300 كلغ فسندمر 10 طائرات حربية إسرائيلية في كل قاعدة ومعنى ذلك تدمير اذا قلنا 30 قاعدة فيها كل واحدة 10 طائرات فنكون دمرنا 300 طائرة ونكون دمرنا العامود الفقري للسلاح الجو الإسرائيلي.

ونحن نرجو من سيادتكم السماح لنا كي يعرف العالم ان الشعب السوري سيقدم مفاجئة ستهز العالم كله وتمر أجيال ولا احد يتجرأ على ضرب سوراي وخاصة العاصمة دمشق كما يحدث حالياً من قبل طياران العدو الإسرائيلي.

الأكثر قراءة

جبهة الجنوب تترقب «عض الأصابع» في الدوحة... وجيش الإحتلال في محنة سفراء «الخماسيّة» يُروّجون لمرونة وهميّة: تهيئة الأرضيّة لما بعد الحرب! «بضاعة» باسيل كاسدة مسيحياً... برودة في بكركي... وسلبيّة «قواتيّة» ــ «كتائبيّة»